المسار الحالي
عم حس كل يوم انه مؤتمر الحوار عم يتاخر او حتى تتلاشى فرصه
لانه صار الموضوع انه نحنا الاغلبية السنية وبدنا نجبر الكل يكون تحت امرة ما يسمى الدولة واذا بدها تضل هيك انسى الجزيرة السورية والسويداء
ما في مسار مصالحة وطنية ولا محاسبة ولا قضاء
اخطاء فردية بالعشرات حتى اكتر
لوين رايحين